يمكنك اكتشاف أفضل ما لديك من خلال حلول بشرة الجسم المتقدمة

تقشير البشرة هو إجراء توغلي للعناية بالبشرة يتم فيه كشط الطبقات العلوية التالفة من الجلد لتحفيز الشفاء وإنتاج الكولاجين والسماح بظهور بشرة أكثر شباباً من جديد، وعادةً ما يتم ذلك باستخدام جهاز ذي نهاية دوارة خشنة. يتم استخدام تقشير البشرة لعلاج مجموعة متنوعة من مشاكل الجلد مثل الندبات وندبات حب الشباب العميقة والتجاعيد والخطوط الدقيقة ومشاكل فرط التصبغ وملمس البشرة غير المنتظم وما إلى ذلك. يحتاج الإجراء إلى بضعة أيام من الاستراحة وتظهر النتائج النهائية في حوالي 3 أشهر وهي يمكن أن تكون نتائج دائمة، إلا أن الحصول على أفضل النتائج قد يتطلب عدة جلسات علاجية.

عملية إزالة الورم الشحمي هي إجراء بسيط لإزالة الكتل الحميدة تحت الجلد والتي تنتج عن فرط نمو الخلايا الدهنية والمعروفة باسم الأورام الشحمية. يمكن أن تحدث الأورام الشحمية في أي جزء من الجسم توجد فيه الدهون. في حين أن السبب الأساسي غير مفهوم تماماً إلا أنه يبدو أن العوامل الوراثية تلعب دوراً مهماً لأن الأورام الشحمية عادةً ما تمتد في العائلات. يتم إجراء معظم عمليات الإزالة تحت التخدير الموضعي. ومع ذلك إذا كان لديك ورم شحمي كبير جداً أو إذا كان موجوداً في منطقة حساسة فقد يلزمك تلقي التخدير أثناء العملية. لا تنمو الأورام الشحمية المعالجة مرة أخرى في العادة لكن أوراماً شحمية أخرى قد تنمو في منطقة مختلفة من جسمك.

الموجات فوق الصوتية المركزة عالية الكثافة هي إجراء جديد لتجديد شباب البشرة مصادق عليه من إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) يَستخدم طاقة الموجات فوق الصوتية لتعزيز إنتاج الكولاجين في الجلد ويُستخدم لشد الجلد وتقليل الخطوط الدقيقة والتجاعيد وتحسين أضرار أشعة الشمس وما إلى ذلك. يمكنك مشاهدة التحسينات بعد جلسة واحدة فقط، ومع ذلك فإن إجراء جلستين إلى 6 جلسات علاج تفصل بين كل اثنتين منها 4 أسابيع يمكن أن يحقق أفضل النتائج. يمكن أن تدوم النتائج لمدة تصل إلى ثلاث سنوات. ويمكنك إجراء جلسات رتوشات سنوياً للحفاظ على النتائج المرغوبة.

التقشير الكيميائي هو إجراء تجميلي للبشرة يتم فيه وضع محلول كيميائي على الجلد لتقشير الطبقات الخارجية المتضررة وتحفيز نمو جلد جديد يكون أكثر شباباً وإشراقاً ونعومة. هناك ثلاثة أنواع من التقشير الكيميائي بحسب مستوى اختراق المواد الكيميائية؛ خفيف ومتوسط وعميق. تعتمد ديمومة النتائج على نوع التقشير، فالتقشير العميق شبه دائم إلا أنه نادر جداً. التقشير الخفيف هو الأكثر شيوعاً، وعادةً ما تكون هناك حاجة إلى 3 إلى 6 جلسات علاج بفواصل زمنية تتراوح من شهر إلى شهرين للحصول على أفضل النتائج. تدوم النتائج من شهر إلى شهرين في البداية لكنها قد تستمر حتى 6 أشهر بعد الجلسات المتكررة.

مايكرونيدلنج أو الوخز بالإبر الدقيقة هو إجراء طفيف التوغل لتجديد شباب البشرة يتم فيه وخز الجلد بإبر دقيقة لتحفيز استجابة الشفاء الطبيعية مما يؤدي إلى إنتاج مزيد من الكولاجين والإيلاستين ومما يؤدي بدوره إلى تحسين المظهر العام للبشرة. يمكن إجراء الوخز بالإبر الدقيقة على الوجه أو الأجزاء الأخرى من الجسم التي تتأثر بعلامات التقدم بالسن مثل الخطوط والتجاعيد وترهل الجلد أو غيرها من الأمراض الجلدية مثل ندبات حب الشباب أو فرط التصبغ. يبدأ العديد من الأشخاص بمشاهدة النتائج الأولية لعلاج المايكرونيدلنج في غضون أسبوع. تستمر النتائج عادةً من 3 إلى 5 أشهر. وقد يلزمك أكثر من جلسة واحدة حسب خطورة المشكلة المراد علاجها.

ترميم الندوب هو مجموعة من الإجراءات لإزالة الندوب أو تقليل ظهورها على الجسم وجعلها تمتزج مع لون البشرة المحيطة وملمسها. يمكن أن تكون علاجات ترميم الندوب تصحيحية أيضاً لتحسين ندبة مسببة للحكة أو استعادة الوظيفة المناسبة للجسم. يمكن استخدام تقنيات ترميم مختلفة بناءً على نوع الندبة. حيث يمكن علاج ندبات الجدرة باستخدام حقن الستيرويد تليه الإزالة الجراحية إذا لزم الأمر. قد تلتئم الندوب الضخامية من تلقاء نفسها أو من خلال استخدام الستيرويد. ويمكن علاج ندبات الحروق غالباً باستخدام تطعيم الجلد أو جراحة السديلة أو التجميل على شكل حرف Z.

العلاج بالضوء هو إجراء تجديد شباب بشرة يتم فيه تطبيق أطوال موجية مختلفة من ديود باعث للضوء (LED) على الجلد لعلاج حب الشباب والتجاعيد والبقع الداكنة وما إلى ذلك. يُعتبر العلاج بضوء LED آمناً جداً لأنه لا يحتوي على الأشعة فوق البنفسجية ولا يسبب حروقاً. عادةً ما يتم استخدام الضوء الأزرق والأحمر في العلاج بضوء LED، ومع ذلك فإنه يمكن أيضاً استخدام الضوء الأصفر والأخضر. فكل ضوء يخترق عمقاً مختلفاً مما يجعله أكثر فاعلية لمشكلة محددة. بناءً على حالة الجلد المراد معالجتها فقد يتطلب الأمر عدداً مختلفاً من جلسات العلاج وغالباً حوالي 10 جلسات أسبوعية. تدوم النتائج حوالي 6 أشهر إلى سنة.

شد البطن هو إجراء تجميلي لإزالة الجلد الزائد والدهون الزائدة من البطن وأحياناً لشد عضلات البطن من أجل معالجة البطن المتدلي وتحسين مظهر المعدة. رغم أنه يمكنك خسارة بضعة كيلوجرامات بسبب إزالة الدهون والجلد الزائدين إلا أنه هذه العمية ليست عملية لإنقاص الوزن ولا يُنصح بها كحل للأشخاص الذين يعانون من السمنة المفرطة والذين يرغبون بإنقاص قدر كبير من الوزن. في حين أن النتائج تعتبر دائمة ولن تنمو الخلايا الدهنية التي تمت إزالتها مرة أخرى، لكنك إذا اكتسبت وزناً زائداً فما يزال من الممكن أن تتضخم الخلايا الدهنية المتبقية ويمكن أن يتمدد الجلد مرة أخرى. وباستثناء هذا يمكنك الاستمتاع ببطن مسطح ومشدود مدى الحياة.

شد الجسم هو إجراء تجميلي جراحي يتضمن إزالة وشد الجلد المترهل في أجزاء مختلفة من الجسم بما في ذلك مناطق البطن والخصر والفخذين والأرداف لتحسين محيط الجسم وشكله الخارجي. تجدر الإشارة إلى أن شد الجسم يستهدف الجلد المترهل بشكل أساسي ولا يهدف إلى إزالة الدهون الزائدة. لذلك يمكنك الجمع بين الشد وشفط الدهون لمعالجة الدهون بشكل فعال أيضاً. يحقق شد الجسم نتائج دراماتيكية دائمة، ومع ذلك فإنه لن يوقف عملية التقدم بالعمر التي تترافق مع انخفاض تدريجي في مرونة الجلد.

استئصال السبلة الشحمية هو إجراء مشابه لشد البطن تتم فيه إزالة الجلد المترهل والدهون المتدلية فوق منطقة العانة، وغالباً ما يتم إجراؤه للأشخاص الذين فقدوا الوزن بشكل كبير أو حدثت لهم مثل هذه الحالة بعد الإنجاب. تُعتبر النتائج دائمة ويمكنك توقع الاستمتاع بأسفل بطن مسطح وسلس طوال محافظتك على وزن صحي. عادةً ما يفقد المرضى الذين يخضعون لعملية استئصال السبلة الشحمية مقاسين إلى 3 مقاسات للسراويل بناءً على مقدار الجلد الزائد لديهم. لا بد من تشكُّل ندوب في هذا الإجراء، وعلى الرغم من أنها تختفي إلى حد كبير إلا أنها لن تختفي تماماً.

شد الذراعين هو إجراء تجميلي يعالج ترهل الذراعين (أجنحة الخفاش) ويتضمن إزالة الجلد المترهل الزائد والدهون من أعلى الذراعين وشد الأنسجة الداعمة لتحسين مظهر الذراعين. تتضمن الجراحة شقاً في الجانب الداخلي من الجزء العلوي من الذراع يمكن أن يترك ندوباً. قد ينتج الذراع المترهل عن فقدان الوزن الزائد أو عن انخفاض مرونة الجلد بسبب التقدم بالعمر أو عن عوامل وراثية. النتائج فورية وطويلة الأمد. في حين أن صلابة بشرتك يمكن أن تتأثر بشكل طبيعي من خلال التقدم أكثر بالعمر إلا أنه يمكنك الاستمتاع بآثار العملية طوال حفاظك على وزن صحي.

فوتوريجوفينج هو إجراء غير جراحي لتجديد شباب الجلد يَستخدم الضوء النبضي المكثف (IPL) أو الديودات المصدرة للضوء (LED) لتحسين مشاكل الجلد، وعادةً ما يتم إجراؤه لعلاج التجاعيد واضطرابات التصبغ والوردية الناتجة عن حروق الوجه وندبات حب الشباب وما إلى ذلك. نظراً لاستخدام نطاق واسع من الأطوال الموجية في طريقة IPL فإنه يمكن استخدامها لمساعدة الأشخاص الذين يعانون من مشاكل متعددة في مناطق واسعة. ومع ذلك فإن طريقة الديودات تطبق طول موجة محدداً لعلاج كل مشكلة جلدية بحد ذاتها. في حين تظهر التحسينات بعد جلسة العلاج الأولى فإنه قد يوصى بإجراء 3 إلى 6 جلسات للحصول على نتائج فعالة.

عملية شد الظهر هي إجراء جراحي لمعالجة ترهل الجلد في الظهر، وعادةً ما يسعى إليه الأشخاص الذين يعانون من هذا الترهل بعد فقدان كثير من الوزن أو بعد الحمل والولادة. هناك نوعان من شد الظهر بما في ذلك شد الظهر على خط حمالة الصدر وشد الظهر العمودي. شد الظهر على خط حمالة الصدر يعالج أعلى الظهر ووسط الظهر والخصر من خلال شق يتم إجراؤه على طول خط وضع حزام حمالة الصدر عادةً. وبالمقابل فإن الشد العمودي يعالج الظهر والبطن من خلال شق عمودي يمتد من أعلى عظام الفخذ إلى عظام الذراع. تظهر النتيجة النهائية في غضون 6 أشهر تقريباً وهي تُعتبر دائمة.

شد المؤخرة هو إجراء تجميلي لمعالجة ترهل الأرداف عن طريق إزالة الجلد الزائد ورفع الأرداف إلى موضع أعلى. إنها مختلفة عن شد المؤخرة البرازيلي (BBL) ولا تضيف حجماً إلى المؤخرة إلا أنه يمكن دمجها مع إجراء تكبير الأرداف. نتائج شد المؤخرة فورية، إلا أن النتائج النهائية تظهر بعد التعافي التام وتدوم لفترة طويلة.

شد الفخذين هو إجراء تجميلي يتم فيه إزالة الجلد المترهل والدهون الزائدة من الفخذين لتحسين مظهرهما، وعادةً ما يتم إجراؤه للأشخاص الذين يعانون من ترهل الجلد في أفخاذهم بعد فقدان الوزن بشكل كبير. هناك أنواع مختلفة من شد الفخذ والتي تختلف في المناطق التي تعالجها وفي أماكن عمل الشقوق بما في ذلك عمليات شد الفخذ الداخلي والخارجي والمصغر والعمودي، حيث أن شد الفخذ الداخلي هو الأكثر شيوعاً من بينها. يمكن أن تدوم نتائج هذا الإجراء من 5 إلى 10 سنوات حسب نمط الحياة المتبع بعد العملية.

العلاج بالتبريد هو إجراء يتضمن تعريض كامل الجسم أو جزء منه لدرجات حرارة منخفضة للغاية لمدة دقيقتين إلى 5 دقائق وذلك لأغراض طبية أو تجميلية مثل علاج الثآليل والزوائد الجلدية والبقع الداكنة. يمكن أن يَستخدم العلاج بالتبريد مواد مختلفة بما في ذلك النيتروجين السائل وأكسيد النيتروز السائل وغاز الأرجون. قد يَستخدم الطبيب طرقاً خارجية أو داخلية لمعالجة مشكلتك بحسب موقعها. إذ سيتم وضع مادة التجميد على شكل رذاذ أو باستخدام مسحة قطنية إذا كانت الأنسجة خارجية وموجودة على جلدك. ومع ذلك إذا أردت معالجة مشكلة داخلية فإنه ينبغي إجراء جرح صغير لإدخال مسبار.

تجميل الجسم بعد الولادة يشير إلى مجموعة من الإجراءات التجميلية لتحسين شكل ومظهر مناطق جسم المرأة التي تأثرت بالحمل والولادة والتي تتضمن عادةً شد البطن وشد الثدي وشفط الدهون. يمكن إجراء تجميل الجسم بعد الولادة في يوم واحد أو في جلسات منفصلة حسب الحالة وحسب رأي الجراح. من المفترض أن تكون النتائج دائمة، ومع ذلك فإن زيادة الوزن يمكن أن تخرب نتائج العملية.

ميرادراي هو علاج غير جراحي مصادق عليه من إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) من أجل علاج التعرق المفرط تحت الإبطين، وهو يعمل عن طريق استخدام الطاقة الكهرومغنطيسية لتقليل عدد الغدد العرقية والرائحة مما يقلل كثيراً من إفراز العرق تحت الإبط. عادةً ما يكفي إجراء جلسة واحدة أو جلستين بفاصل 3 أشهر بينهما من أجل إحداث تغيير كبير. بما أن تقنية ميرا دراي تستهدف السبب الجذري للتعرق المفرط وليس الأعراض فإن النتائج طويلة الأمد، والغدد العرقية التي تمت إزالتها لن تنمو مرة أخرى.

التصبغ الدقيق هو إجراء يتم فيه ترسيب صبغة داخل الجلد لإضفاء مظهر شعر أو مكياج، وغالباً ما يُستخدم لإخفاء الصلع والندوب أو كمكياج دائم للعينين والشفتين. بالمقارنة مع الوشم فإن التصبغ الدقيق يَستخدم نقاطاً أكثر دقة مما يساعد على إنشاء تفاصيل انسيابية بشكل مثالي. يمكن أن يكون هذا الإجراء مصحوباً بطرق علاج شعر أخرى لجعل النتائج أكثر دقة أو إخفاء الندبة بشكل أفضل. يُعتبر التصبغ الدقيق لفروة الرأس من أجل تغطية الصلع علاجاً دائماً يدوم لأكثر من 6 سنوات. لكن لونه يصبح أفتح عادةً بعد 4 إلى 6 سنوات وقد يحتاج إلى إجراء رتوشات.

توسيع الأنسجة هو إجراء يتم فيه وضع غرسة تسمى موسع الأنسجة تحت الجلد ويتم ملؤها وتضخيمها تدريجياً لجعل الجسم يقوم بتنمية جلد إضافي لاستخدامه في العمليات الجراحية الترميمية مثل إعادة بناء الثدي وعملية ترميم الحروق. إن استخدام الجلد الموسَّع بدلاً من السديلة الجلدية أو الطعم يَعد عادةً بنتائج أفضل من حيث نتيجة العلاج والجوانب الجمالية. كما أن الآثار الجانبية أقل ترجيحاً. ومع ذلك فهي إجراء طويل ويستغرق ما يصل إلى 3-4 أشهر مع مراجعات أسبوعية. وبما أن صحة الجلد شرط أساسي لتوسيع الأنسجة فقد لا يكون من الممكن إجراؤه على المناطق المتضررة بشدة.